
لا إجابة..!
تلك الروح المصلوبة على سمّاعة..
في إنتظار "صوت الحياة"
.
.
يتتابع الرنين..
لا ردّ..!
لاعزاء لمن يعوّلون / يعلقون آمالهم على هاتف..!
تلك الروح المصلوبة على سمّاعة..
في إنتظار "صوت الحياة"
.
.
يتتابع الرنين..
لا ردّ..!
لاعزاء لمن يعوّلون / يعلقون آمالهم على هاتف..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق